| التعليمـــات |
| التقويم |
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
2010-12-20, 12:27 PM
|
||||
|
||||
لله ياخذ كل الي في المنتدى.....
والله شيئ مو معقول وبصراحه انا تعبت لكن ما اقول الا الله يأخذ من أسس المنتدى ويأخذ المشرف العام ويأخذ المدير العام ويآخذ مشرفين المنتدى...والمراقبين وياخذ أعضاء المنتدى كمان ويآخذ عضوات المنتدى الغاليات وياخذ زوار المنتدى ايضا" وياخذ من يقرأ الموضوع كمان وياخذني معاهم أيضا" لاني زهقت من هذه الدنيا الى مكان حتى ابليس مستحيل يدخله الى جنـــــــة عرضها السماوات والأرض 000 لا هرم فيها ولا مرض لا تعب فيها ولا نصب .. لا هم فيها ولا وصب .. لا خوف فيها ولا هلع لا سأم فيها ولا جزع 0 ......:: .. بعد عمـر طويـــــل مديــــد على الطاعة بإذن الله ..::....... قولوا معي آمــــــــــــــــــــييين 000 ااااااااااااااااسف اذا كنت وقعت لكم قلوبكم بس حبيت ادعيلكم هالدعوة الحلوة لان دعاء المؤمن لاخيه المؤمن مستجاب فلا تنسوني وكل المؤمنين اموات واحياء من دعائكم الطيب
|
|
#3
2010-12-20, 01:46 PM
|
||||
|
||||
اللهم امين والله يعطيك العافيه
|
|
#4
2010-12-20, 02:34 PM
|
|||
|
|||
|
اللهم آآآآآمـــين يعطيك عافيه
|
|
#6
2010-12-20, 03:21 PM
|
|||
|
|||
|
اللهم امين يارب العالمين
|
|
#8
2010-12-20, 06:42 PM
|
|||
|
|||
|
اللهم آمين جزاك الله خيرا ورحم الله والديك وبارك فيك وللفائدة : سئلت اللجنة الدائمة عن : مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، ويقول في دعائه: اللهم أعطني كذا وكذا من خيري الدنيا والآخرة ، بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ، أو ببركة الرسول ، أو بحرمة المصطفى ، أو بجاه الشيخ التيجاني ، أو ببركة الشيخ عبد القادر، أو بحرمة الشيخ السنوسي فما الحكم ؟ والجواب " من توسل إلى الله في دعائه بجاه النبي صلى الله عليه وسلم أو حرمته أو بركته أو بجاه غيره من الصالحين أو حرمته أو بركته ، فقال: ( اللهم بجاه نبيك أو حرمته أو بركته أعطني مالا وولدا أو أدخلني الجنة وقني عذاب النار) مثلا ، فليس بمشرك شركا يخرج عن الإسلام ، لكنه ممنوع سدا لذريعة الشرك ، وإبعادا للمسلم من فعل شيء يفضي إلى الشرك . ولا شك أن التوسل بجاه الأنبياء والصالحين وسيلة من وسائل الشرك التي تفضي إليه على مر الأيام، على ما دلت عليه التجارب وشهد له الواقع ، وقد جاءت أدلة كثيرة في الكتاب والسنة تدل دلالة قاطعه على أن سد الذرائع إلى الشرك والمحرمات من مقاصد الشريعة، من ذلك قوله تعالى : ( وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) الأنعام /108 فنهى سبحانه المسلمين عن سب آلهة المشركين التي يعبدونها من دون الله ، مع أنها باطلة؛ لئلا يكون ذلك ذريعة إلى سب المشركين الإلهَ الحقَ سبحانه ، انتصارا لآلهتهم الباطلة جهلا منهم وعدوانا ، ومنها: نهيه صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ القبور مساجد ؛ خشية أن تعبد، ومنها: تحريم خلوة الرجل بالمرأة الأجنبية، وتحريم إبداء المرأة زينتها للرجال الأجانب ... ولأن التوسل بالجاه والحرمة ونحوهما في الدعاء عبادة ، والعبادة توقيفية ، ولم يرد في الكتاب ولا في السنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه ما يدل على هذا التوسل ، فعلم أنه بدعة ..." انظر : فتاوى اللجنة الدائمة (1/501-502)
|
|
#9
2010-12-20, 07:40 PM
|
||||
|
||||
|
وكاتب هذا الموضوع
|
|
#10
2010-12-20, 08:00 PM
|
|||
|
|||
|
مشاركة متكررة
|
|
|
|
العرض العادي
