التعليمـــات |
التقويم |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
المعجزةالعلمية بمكة المكرمة والكعبة المشرفة
قال تعالى ( إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركاً وهدى للعالمين ) ينبغى للمسلم أن يعلم أن الحج إلى بيت الله الحرام إنما هو أمر ربانى ، ونحاول هنا أن نتلمس بعض الحكم الربانية فى أهمية الكعبة المشرفة ومكة المكرمة ، وجعل الحج دون غيرها من بقاع العالم مقصداً للناس . ولعل من بعض هذه الحكم ما كشف عنه العلم الحديث فى الآونة الآخيرة منها : 1) مكة هى مركز الكرة الأرضية : 2)مكة المكرمة هى مركز الجاذبية الأرضية : اا 3) مكة المكرمة والتوقيت العالمى : ا وقد قام العلماء بتحليل ماء زمزم فوجدوها مياهاً خالية تماماً 100% من أى نوع من أنواع الجراثيم . وهى اغنى بالمواد النافعة من غيرها من الآبار الأخرى الموجودة فى مكة والمحيطة ببئر زمزم بمعدل بلغ أكثر من ثمانية أضعاف . فى اللتر الواحد من ماء زمزم يوجد : صوديوم 250 ملغ ، كالسيوم 200 ملغ ، بوتاسيوم 120 ملغ ، مغنيسيوم 50 ملغ ، بيكاربونات 366 ملغ ، نترات 273 ملغ ، فوسفات 25.ملغ ، نشادر 6 ملغ، مواد أخرى 362.75 ملغ . المجموع 2000 ملغ . وفى صحيح مسلم فى قصة إسلام أبى ذر الغفارى رضى الله عنه، أنه أقام على ماء زمزم قُرابة ثلاثين يوماً ، وكانت به جراحات ونحافة فى الجسد ، فبُرئت جراحاته وسَمِنَ حتى تكسَّرت جلد بطنه من شدة الإمتلاء . ومعلوم أن جسم الإنسان يتركب من نفس لعناصر التى تتكون منها عناصر الأرض . فوجود هذه العناصر فى ماء زمزم بهذه النسبة يُعطى الجسم توازناً طبيعياً فى مركباته لا زيادة لا نقصان . )الإعجاز فى جعل الطواف من اليسار إلى اليمين : فى الحج والعُمرة يطوف المسلم سبعة أشواط بدءأً من الحجر الأسود وإنهاءاً إليه ، وهذا الطواف عكس عقارب الساعة { من الشمال لليمين } فأثبت العلم الحديث أن هذا الإتجاه هو نفس إتجاه الدوران الذى تتم به حركة الكون من أدق دقائقه إلى أعظم وحداته . قال تعالى : ( سَنُرِيهِمْ ءايَاتِنَا فِى الْأفَاقِ كلها وَ فِى أنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبيَنَ انَّه الحَقُّ ....) والأمثلة على ذلك كثيرة منها : 6) السُجود نحو مكة يحمى الإنسان من الأمراض : اااا 7) الكعبة والحجر الأسود : لقد قام العالم البريطانى ريتشارد ديبرتون برحلة إلى الحجاز وإندس بين الحجاج مُدعياً أنه مسلم وكانيجيد اللغة العربية ، واستطاع أن يحصل على قطعة من الحجر الأسود ، وحملها معه إلى لندن ، وبعد تجاربه عليه تأكد أنه ليس حجراً أرضياً ، بل هو من السماء وسجّل هذا فى كتاب له بعنوان { الحج إلى مكة والمدينة } الذى صدر بالإنجليزية 1856م . وهذا تصديق لكلام رسولنا صلى الله عليه وسلّم : ( نزل الحجر الأسود من الجنَّة ) . جمعته ونقلته لكم للفائدة : .
|
#2
|
||||
|
||||
موضوع رائع و مفيد
|
#3
|
||||
|
||||
موضوع متميز و في قمة الروعة بصراحة انا اول مرة اسمع بالكلام هذا الف شكر لك اخوي النايف على هالموضوع المتميز بارك الله فيك
|
#4
|
|||
|
|||
سبحان الله
|
#5
|
|||
|
|||
اخوي جزاك الله خير على هذا الكم الهائل من المعلومات عن قبلتنا ومرتع قلوبنا والله يوفقك ويجعلها في ميزان حسناتك ويرحم المسلمين
|
#6
|
|||
|
|||
ألف شكر لك أخي النايف على هالمعلومات القيمة جزاك الله خير
|
#7
|
|||
|
|||
مشكور على الموضوع أخوي :0007:
|
#8
|
|||
|
|||
مشكور أخي النايف على هذا الموضوع
|
|
|