فلله أعمال (السميط) و جهده ..
فقد كان للتوحيد يغدو و يذهبُ..
فكم من نفوسٍ أسلمت بعد كفرها ..
و كم من عبادٍ للحساب تأهبوا ..
و كم من مصلّى قد بناه بعزمه ..
و كم حفر الآبار للناس تشربُ ..
صح لسانك يا شاعر البراري
فقد ابدعت في الوصف
رحمك الله يا شيخ عبدالرحمن