قمة هذه العصرية في بساطتها ... وروعتها في أنها أنطقت
الدلة والإيريق ... وجعلت الفنجال يحاكينا عن علوم الرجال
فألف ألف شكر وتحية لك أيها القرياتي الرائع
وسنكشت يوما - إن شاء الله - في ربوع القريات
ونسأل الله أن ييسر ذلك عندما تعشب الأرض
وتخرج أبهى حللها
سلامي لأهل القريات الكرام
.