غدَرك بحر القصيدة وإنت تطري الحنين.. وذوّقك ملح الفراق بكل شطر يغرق . ما كنّه إلاّ طرى عـ الباب في بيت طين.. ترحيبة السدر والريحان لأحدٍ طرق