تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديــات البراري العامـــة > منتدى الموضوعات العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2014-04-10, 07:52 PM
الصورة الرمزية الشريف زيد
الشريف زيد الشريف زيد غير متواجد حالياً
مراقب قسم الطقس والفلك
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
الدولة: الطائف ( الرميده ) شرق الطائف حوالي 20 كم
المشاركات: 20,610
جنس العضو: ذكر
الشريف زيد is on a distinguished road
Exclamation يا سادة لقد بلغ السيل الزبى


والله مانقلت لكم هالموضوع للتخويف والتهويل بل حرصاً وخوفاً مني على مصير ابنائكم واهاليكم فقد بلغ السيل الزُبى وطفح الكيل
ولأننا مجتمع طيب عاطفي يجب علينا أخذ الحيطه والحذر من هذه الفئه المُجرمه التي تجردت من كل معاني الأنسانيه حتى نسائهم والعياذ بالله مٌجرمين سفاحين ونسأل الله السلامه للجميع
والرحمه والمغفره لضحية هذه الخادمه المجرمه .
=================================================
10 جمادى الثانية 1435-2014-04-1006:49 PM

لم يكن هناك أي خلاف بينهما.. وابنها حاول إسعافها وفشل



مصادر: خادمة الطائف قتلت كفيلتها بالفأس وهي تصلي


فهد العتيبي- سبق- الطائف: كشفت معلومات أن المواطنة التي لقيت حتفها على يد خادمة أثيوبية بالطائف، اليوم، ربما تعرضت لـ 8 ضربات بفأس على رأسها أثناء أدائها صلاة الضحى، حيث وجدت مضرجة بدمائها في شرشف صلاتها، وكانت صائمة.

وتكشفت معلومات لـ "سبق"، التي انفردت بمتابعة جريمة "خادمة ميسان" تؤكد أن أحد أبناء المجني عليها -وهي زوجة مسؤول بمكتب التربية والتعليم جنوب شرق الطائف- يعمل في قطاع أمني، حضر للمنزل ووجدها ملقاة تصارع الموت، حينها بادر بالاتصال بوالده وأخبره، وهو بدوره طلب منه المسارعة في إسعافها لحين قدومه، ما دفع ابنها لسحبها من أجل إسعافها، ولكنها فارقت الحياة قبل خروجها من المنزل، حينها غطاها بعباءتها.

وبينت مصادر أنه لم يكن هناك أي خلاف مسبق بين الخادمة النظامية وكفيلتها التي تراعيها، بعد أن أمضت لديهم في العمل قرابة عام وشهرين، دون أن يحدث أي تصرف مسيء منها، فيما كانت الخادمة قد اعترفت مبدئياً بقتلها كفيلتها بواسطة الفأس، وذلك بضربها على رأسها، حتى أودت بحياتها.

يذكر أن "سبق" انفردت بنشر تفاصيل الحادثة في حينها، وما زالت تتابع الجريمة التي هزت المحافظة.

من جانبه، أوضح الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة المقدم عاطي بن عطية القرشي، أن مركز شرطة ميسان بمحافظة الطائف تلقى في الساعة الثانية عشرة والنصف ظهر اليوم الخميس، بلاغاً يفيد باعتداء خادمة منزلية على كفيلتها بمنزلها، وفور تلقي البلاغ انتقل المختصون إلى الموقع، وبعد إجراءات المعاينة اتضح وجود المعتدى عليها ملقاة على الأرض وقد فارقت الحياة، إثر ضربة بآلة حادة في مؤخرة الرأس.

وأضاف القرشي أن التحقيقات الأولية في الجريمة تؤكد أن الجانية أقدمت على ذلك بهدف سرقة أموال كفيلتها، مبيناً التحفظ على المتهمة وإحالتها والمضبوطات لجهة الاختصاص لاستكمال إجراءات التحقيق في القضية.

وبين الناطق الإعلامي بشرطة منطقة مكة المكرمة أن المجني عليها مواطنة في العقد الخامس من عمرها، كما ضبطت المتهمة في حينه وتبين أنها من جنسية أفريقية في العقد الثالث من عمرها، وضبط بحوزتها مبلغ 7000 ريال مجهولة المصدر.




التوقيع:
https://twitter.com/Zaid_5G
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2014-04-10, 09:56 PM
الصورة الرمزية الوااا(بالله)اااثق
الوااا(بالله)اااثق الوااا(بالله)اااثق غير متواجد حالياً
مراقب عام
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: محافظة الدلم
المشاركات: 8,082
جنس العضو: ذكر
الوااا(بالله)اااثق is on a distinguished road
افتراضي

إنا لله وإنا إليه راجعون

حسبنا الله ونعم الوكيل

جازاها الله بما تستحق

**************

اللهم إغفر للفقيدة وأسكنها الفردوس الأعلى من الجنة برحمتك يا أرحم الراحمين

****************

جزاك الله خير

أخي الحبيب
المشرف القدير
أسير البراري

على غيرتك على المواطنين والمقيمين بالتحذير من هذه الفئة الخطرة على المجتمع والتي تجردت من الرحمة والإنسانية

التوقيع:
وما من كاتب الا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بخطك غير شيء يسرك يوم القيامة ان تراه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2014-04-12, 02:05 AM
الصورة الرمزية الشريف زيد
الشريف زيد الشريف زيد غير متواجد حالياً
مراقب قسم الطقس والفلك
 
تاريخ التسجيل: Feb 2012
الدولة: الطائف ( الرميده ) شرق الطائف حوالي 20 كم
المشاركات: 20,610
جنس العضو: ذكر
الشريف زيد is on a distinguished road
افتراضي

12 جمادى الثانية 1435-2014-04-1201:28 AM

في الجريمة البشعة التي اهتزت لها الأبدان.. "سبق" تنفرد باللقاء وقصة الفاجعة



زوج ضحية الخادمة الإثيوبية يروي لـ"سبق" أدق التفاصيل حول مقتل زوجته




فهد العتيبي ـ سبق- الطائف: كان صابراً حين يتحدث.. مؤمناً بقضاء الله وقدره، وقال: "عزائي الوحيد في زوجتي الغالية أنها فارقت الحياة وهي "صائمة وساجدة"؛ ما يعني أنها متقربة إلى الله سبحانه وتعالى، فوالله إنها أغلى ما لدي في الحياة، وفقدتها، ولكن ما أقوله هو رحمك الله يا أم سعد".

تلك هي الكلمات التي قالها متألماً عوض بن ثويب الحارثي، مساعد مدير مكتب التربية والتعليم للشؤون التعليمية جنوب شرق الطائف، زوج المواطنة التي قُتلت غدراً على يد الخادمة الإثيوبية أمس الأول الخميس في المنزل الكائن بمحافظة ميسان جنوب الطائف، في جريمة بشعة أبكت الكثير، وهزت الأهالي بالمحافظة والمتابعين.

الحارثي زوج المجني عليها يروي لـ"سبق" تفاصيل الجريمة، والتغيرات التي سبقتها بأيام بسيطة على الجانية، ويقول مبتدئاً حديثه: لقد استقدمت الخادمة الإثيوبية، وديانتها "مسيحية"، منذ سنة وشهرين تقريباً؛ وذلك تقديراً لزوجتي التي تعاني ظروفاً صحية، على الرغم من أني رافض فكرة الخادمة ودخولها المنزل، ولكن حبي لزوجتي وتقديري لها؛ كون لها قيمة كبيرة في حياتي، هما ما دفعاني للتنازل عن ذلك الرفض، كذلك إقناع أولادي لي بذلك. لم نلاحظ على الخادمة منذ استلامها العمل المنزلي أي تغيرات؛ فقد كانت تتعامل معنا تعامل المسلم على الرغم من أنها غير مسلمة. كذلك نحن تعاملنا معها كان يفوق الوصف، ولم نحضرها إلا لخدمة زوجتي فقط. وأشار إلى أنها تعلمت اللغة العربية، وأن زوجته كانت تحاول إقناعها بالدخول في الإسلام، لكنها كانت ترفض لخوفها من أهلها في إثيوبيا، وأنهم لو علموا لقتلوها بعد اعترافها بحبها للدين الإسلامي.

وأكد أنهم لم يلحظوا عليها أي سلوك مشين على الإطلاق، وقال: كنت أخبر بناتي بأن الخادمة هي أخت لكم، وأرجو أن تعاملوها كذلك، فهي مغتربة، واعتبروها واحدة من الأسرة.

ويقول: قبل أسبوع تقريباً شهدنا تغيراً على الخادمة، كان ملحوظاً. فبعد أن غادرت لعملي كانت زوجتي - رحمها الله - قد اتصلت بابني "عبد الرحمن"، وأبلغته عند الساعة العاشرة صباحاً بأنها تسمع الخادمة تصرخ بصوت عالٍ وتبكي. حينها حضر للمنزل بعد أن اتصل بي، وأخبرني بذلك. وبعد عودتي من العمل كنت قد استدعيتها، وسألتها عن سبب بكائها فقالت: أنا أبكي على محمد، وهو ابني الذي غادرنا قبل أربعة أشهر باختياره للجهاد في سوريا، على الرغم من أني أبلغت عنه الجهات الأمنية. فسألتها: وما الذي يبكيك في ذلك؟ فردت: أنا مسيحية، وإذا محمد يرغب في العودة سأسافر لأني أعرف أنه لا يرغب في بقائي بالمنزل. حينها طلبنا منها أن تهدئ نفسها، وأفهمناها بتوجه محمد، وأنها ليست مقصودة في شيء كما تتوقع هي.

ويواصل حديثه: بعد ذلك بدأ ابني عبد الرحمن يحذر والدته من الخادمة، كما أني كذلك حذرتها والأبناء كافة منها، دون اعتقادنا أو تصورنا أن تقوم بعمل السوء، لكن الاحتياط والحذر واجبان بعد ذلك التغير الذي طرأ عليها. ثم تكرر تصرفها لليوم التالي؛ إذ تسمها زوجتي وهي تصرخ، بعدها بدأت بغلق باب غرفة نومها على نفسها كون الخادمة تنام في غرفتها بالدور العلوي، حتى اليوم الثالث؛ إذ طلبت منا الهاتف الجوال من أجل الاتصال بأسرتها بإثيوبيا، وبالفعل اتصلت بأربعة أرقام، وبعدها بدا الفرح عليها، وكانت مسرورة؛ ما يعني أنها كانت متضايقة ومتكدرة حتى تغير ذلك بعد الاتصال، حتى اطمأننا عن وضعها.

ويصف الحارثي يوم الفاجعة، الذي كان يوم الخميس الماضي، عندما أدى صلاة الفجر في المسجد، ثم عاد وظل بالمزرعة القريبة من المنزل حتى السابعة صباحاً، حينها صعد للاستعداد للتوجه لعمله، وتناول وجبة الإفطار، وزوجته كانت "صائمة"، وأثناء مغادرته المنزل شاهد الخادمة وهي تتناول إفطارها داخل المطبخ بعد أن كانت زوجته المغدورة قد أخفت السكاكين والسواطير من المنزل خوفاً منها وحذراً، لحين أن ورده اتصال عند الساعة العاشرة وعشر دقائق صباحاً في اليوم نفسه من ابنه عبدالرحمن يخبره باكيا بأن والدته وجدها في غرفة نومها تسبح في دمائها، وأنها على قيد الحياة؛ إذ كانت تصارع وقتها الموت. قلت له استدعي الجيران من أجل مساعدتك في إسعافها ونقلها للمستشفى لحين الحضور لك كون المسافة بين مقر عملي وسكني بعيدة بعض الشيء. وبالفعل كان ابني قد حمل والدته من على سجادتها، ومشى بها مسافة 12 متراً تقريباً، وأثناء نزوله عبر الدرج كانت قد فارقت الحياة. حينها عاد واتصل بي، وأخبرني بذلك، وأنا كنت في طريقي إليه.

ويشير إلى الصدمة التي تلقاها ابنه وهو بعد حضوره؛ إذ كانت الدماء متناثرة على سجادة الصلاة وداخل الغرفة، ومشاهدة الفأس ملقى على السرير بعد أن تم حملها بشرشف صلاتها الذي اختلط بدمها، مؤكداً أن أكثر الدم كان قد تركز في موقع سجودها؛ ما يعني أن الخادمة ضربتها بالفأس وهي ساجدة، وربما أنها نسيت أن تغلق باب غرفة نومها.

وكشف الحارثي أن الجانية كانت قد أقرت كما بلغه من مدير شرطة محافظة ميسان، واعترفت بجريمتها، وأنها كانت قد راقبت زوجته حتى أن سجدت في صلاة الضحى، وهمت عليها بضربها بالفأس الضربة الأولى بمؤخرة رأسها، حتى خروج أجزاء من المخ على السجادة، ثم واصلت بضربها سبع ضربات بالموقع نفسه، ثم هربت، وتحصنت بغرفة في الملحق لحين أن تم إخراجها عن طريق الشرطة وضبطها.

ويؤكد أن الخادمة عُثر معها على مبلغ مالي وخاتمين ذهبيين لزوجته، وأربعة بناجر ذهب.
زوج المغدورة يطالب بالإسراع في استلام جثمان زوجته من أجل إكرامها بدفنها، إلا أن الجهات الأمنية تنتظر التصديق الشرعي لأقوال الجانية، وقد تطول تلك المسألة كما قال مع هذه الجانية التي اعتدت على زوجته بالقتل والتنكيل. مؤكداً أن هناك لغزاً محيراً حول إقدامها على تلك الجريمة، التي لم تكن على الإطلاق ردة فعل لسلوك مشين قد يكون معها، وأنه يستطيع أن يجاوب عن هذا اللغز من خلال بحثه قائلاً: الخادمة ديانتها مسيحية، وهذه الديانة لديها معتقد بأن من يقتل منهم مسلماً فإنه يتقرب من الوثن والإله الذي يعبده. موجهاً في الوقت نفسه رسالة للأسر مفادها: احذروا، فقد يكون الدور قادماً على آخر. مطالباً بعدم الاستقدام من هذه الجنسية، وخصوصاً من تكون ديانتها المسيحية، وإن كان ولا بد فعليهم فحصها والتأكد من توجهاتها ومذهبها، وأن ذلك يكون بعلم المسؤولين.

واختتم الحارثي حديثه لـ "سبق" قائلاً: خاتمة طيبة لزوجتي؛ فقد ماتت صائمة وهي ساجدة، وهي من أغلى الناس لي في الحياة. في حين ذكر أن ابنه الذي ذهب لسوريا كان قد بلغه نبأ استشهاده اليوم، ولا يزال يحاول التأكد من ذلك النبأ.

يُذكر أن المواطنة التي قُتلت غدراً على يد الخادمة هي أم لكل من: 5 لذكور و3 من بنات، إحداهن "دكتورة" مبتعثة لدراسة الطب الاستشاري في أمريكا، وكانت قد وصلت اليوم هي وزوجها بعد علمها بمقتل والدتها.

التوقيع:
https://twitter.com/Zaid_5G
رد مع اقتباس
إضافة رد


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 09:40 PM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010