[اللجنة الإعلامية]

- وقد بدأ الحفل الخطابي بآيات من القرآن الكريم تلاها الأستاذ تركي بن سعد الفيصل






.. ..



- ثم كلمة المجلس البلدي القاها رئيس المجلس

الأستاذ عبدالله بن حمد الفيصل المفرج








.. ..




- بعدها تم تدشين كتاب الشيخ إبراهيم بن عبدالمحسن السلطان

(( رمز وفاء وعطاء ))











.. ..



تلاها قصيدة للشاعر تركي بن علي الفيصل








.. ..


- بعدها قدم الأستاذ سلطان بن حماد الريس مستشار مؤسسة
إبراهيم بن عبدالمحسن السلطان الخيرية كلمة المؤسسة


وزف خلال الكلمة تبرع الشيخ إبراهيم السلطان بخمسة ملايين
لدعم مشروع زواج الشباب ..
كما تبرع بمبلغ مليون ريال لبناء قسم التنويم بمستشفى تمير العام ..


















.. ..


- بعد ذلك قدمت قصيدة لشاعر البراري
الشاعر فهد بن إبراهيم المفرج

وقد كانت قصيدة رائعة تحمل ملحمة تاريخية عن تمير وأهالى تمير
وهي بمناسبة تكريم المجلس البلدي بتمير للشيخ إبراهيم السلطان
على شرف سمو محافظ المجمعة الأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل بتاريخ يوم السبت الموافق ١٤٣٥/٧/١٨..

يا المحافظ لك من الشاعر سلام ..
نابعٍ يا امير من جوف الصميم ..
كافيٍ وافي على احسن ما يرام ..
اعذب من الما و ارقّ من النسيم ..
مرحبا و اقلط على راس السنام ..
و الدلال الصفر و السلم القديم ..
يا كريم الاصل يا الحر القطام ..
يا عريب الجد يا الفذ العديم ..
بعد صلينا العشا خلف الامام ..
ثم تعوّذنا من ابليس الرجيم ..
اجتمعنا كلنا شرقٍ و شام ..
في محل الجايزة بعد العتيم ..
في حضورك شتت النور الظلام ..
رحب المجلس و شد بك الحزام ..
ريّسه و اعضاه و الجمع العميم ..
و من هل مجزّل تحيه و احترام ..
من جبل خزّه ليا حدّ النظيم ..
و تمريه و الوسيعه و الثمام ..
و الاويسط و البديّع و العميم ..
يا تمير الخير يا دار الحشام ..
ديرة الاجداد و المجد المقيم ..
واحةٍ في نجد يطرقها الغمام ..
أرضها جنّه و مسكنها نعيم ..
ربّعت بين المكارم و الكرام ..
ديرة ابن سعود و اطراف القصيم ..
غربها مجزّل و مشرقها تمام ..
العريمه و عرمه ضلعٍ مقيم ..
و الجنوب حياد خزّه له مقام ..
و الشمال ديار مفنين الخصيم ..
حبها في القلب بنّى له خيام ..
والله انه في هواها مستهيم ..
اشهد ان القلب فيها ما يلام ..
ما يلوم القلب فيها الا لئيم ..
أمّنا منها يروّعنا الفطام ..
و اعذاب اللي غدا منها فطيم ..
انشدوا عنها المؤسس و الامام ..
و الزعيم اللي حمى روضة خريم ..
يوم روغات المعارك و الخصام ..
و الغرامه و المغارم و الغريم ..
الركايب سيّرن مثل الجهام ..
فوقها الفريّس و افهم يا فهيم ..
و يوم ثوّر في سما نفيخ الكتام ..
للفعل شاهد و للحكمه حكيم ..
قال ابن فوزان قولٍ ما يضام ..
و عرضوا في السوق و المبدا سليم ..
كاسبين المدح عالين المقام ..
غنّوا الشعّار فينا من قديم ..
ابن جوده من قبل تسعين عام ..
و ابراهيم ابن جعيثن في التويم ..
و غيرنا في الناس واجد و الدوام ..
للعزيز القادر الرب الرحيم ..
غطرفي يا بنت و اسجع يا حمام ..
و ابتسم يا ورد و اطرب يا نديم ..
و انتبه يا طرف و اسهر لا تنام ..
كم تفوتك من ليالي و انت نيم ..
لدّ يا ابراهيم عينك للأمام ..
واصل جهودك على الدرب الهميم ..
ضاريٍ على المراجل و الهمام ..
تندفع في بحر يمناك و تهيم ..
ما غفت عينك على ريش النعام ..
تجتلد يا الذيب في الليل الظليم ..
خدمة التعليم في صدرك وسام ..
و الجوايز للرجال و للحريم ..
تدعي اصحاب السمو و اهل المقام ..
و المعالي و الفضيله و الحشيم ..
ديرتك عذرا و يزهاها اللثام ..
تبتسم لك و انت ابو اليمنى الكريم ..
تطرق النظره و ترسل لك سلام ..
و تبدي اشواق المحبه و الحميم ..
و انت تستاهل و لا فيها كلام ..
و ان بغيت الحلف والله العظيم ..
انك الوافي عسى عمرك دوام ..
يا ذرى الرملى و يا ريف اليتيم ..
جعل ابوك اللي توفّى للرّحام ..
و امك اللي جابتك ما هي عقيم ..
كم بذلت و كم سعيت و لك مرام ..
ترجي الجنه من الرب العليم ..
جعلها لك نور في يوم الزحام ..
و يحفظك من يحفظ اصحاب الرقيم ..
ما جحدنا جهد غيرك لا حرام ..
نشكر اهل الطيب و بصدرٍ حليم ..
و الحياة ايام ما فيها مقام ..
و الحظيظ اللي على النهج القويم ..
آخرتها خرقةٍ بيضا و خام ..
ما ركن لاحلامها غير الغشيم ..
الله الله بالصلاه و بالصيام ..
و الهدايه و الصراط المستقيم ..
و الصلاة على النبي مسك الختام ..
و آله الاطهار و الجمع العميم ..
فهد المفرج













.. ..



- كما قدم المنشد سلوم السلوم قصيدة إنشادية
إهداء من لجنة التنمية الاجتماعية الاهلية بتمير
لأبن تمير البار الشيخ إبراهيم السلطان ..





.. ..


- بعدها القى المحتفى به الشيخ إبراهيم بن عبدالمحسن السلطان
كلمة عبر من خلالها عن خالص شكره وتقديره لجميع من عمل لهذا التكريم
كما قدم شكره وعظيم امتنانه لمحافظ المجمعة لتشريفة ورعايته حفل التكريم ..












.. ..



- قدم فقرات الحفل الإعلامي بصحيفة الرياض سلطان العثمان