بعد ظهور النار من باطن الارض ظن الاولون بانه الة فعبدة النار من دون الله سبحانه وقدمة لها القرابين الى ان جاء البريطانيين واكتشفوا بان الارض غنية بالغاز الطبيعي وأقاموا محطات سحب الغاز الطبيعي في اواخر الاربعينات من القرن الماضي الى ان قلت كمية الغاز المنبعث الى المعبد واختفة النار من المعبد فمات الاله المزعوم وبقي الحي الذي لا يموت سبحانه واصبح المعبد متحفا ومزارا سياحيا للزوار . قال تعالى (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ غڑ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18) الانبياء عباد النا يأتون بقرع الجرس التجار هم من يدعمون ذلك المعبد